لم يعد مثيرا للدهشة والاستغراب كثرة الكراسي المقلوبة المحطمة في الشوارع.
فهل تحتاج الظاهرة لتفسير من خبراء علوم النفس أو الاجتماع أو السياسة؟ أم نكتفى باجتهادات السادة النجارين وباعة الروبابيكيا.
والله أعلم.
وعجايب!
------------------------
بقلم: كارم يحيى